وفي رأي أبي إسحاق الزجاج في رواية عن محمد بن يزيد أنّ الجواب محذوف وأن المعنى: حتى إذا جاءوها وفتحت أبوابها وقال لهم خزنتها: سلام عليكم طبتم فأدخلوها خالدين سعدوا. (أمالي ابن الشجري ١: ٣٥٨، المسألة: ٤٢). (١) الصافات: ١٠٣. (٢) المؤمن: ١. (٣) لسان العرب. مادة: عرب: قال: أنشده سيبويه: معرّب بدون واو العطف، كمكلّم. واتفق الأزهري مع ابن خالويه في رواية البيت: تقيّ ومعرب. ومعرب، أي مفصح بالحق لا يتوقاهم. والخطاب في هذا لبني هاشم، حين ظهروا على بنى أمية. وانظر: (الكتاب، ٢: ٣٠). (٤) المؤمن: ٢٠. (٥) كثر ذلك في مواضع عديدة من كتابه. انظر: ٨٢ وغيرها. (٦) المؤمن: ١٥. (٧) المؤمن: ٣٢.