(٢) الزمر: ٦٤. (٣) انظر مثلا: ١٤٣ عند قوله تعالى: أَتُحاجُّونِّي فِي اللَّهِ. (٤) الزمر: ٧١. (٥) الزمر: ٧٣. (٦) يوسف: ٢٣. (٧) ص: ٥٠. (٨) التوبة: ١١٢. (٩) الكهف: ٢٢. (١٠) الزمر: ٧٣. (١١) قال ابن القيم: وهذا في غاية البعد، ولا دلالة في اللفظ على الثمانية حتى تدخل الواو لأجلها بل هذا من باب حذف الجواب بنكتة بديعة، وهي أنّ تفتيح أبواب النار كان حال موافاة أهلها ففتحت في وجوههم، لأنه أبلغ في مفاجأة المكروه. وأما الجنة: وهي مأدبة الله، فقد استدعاهم إليها مفتحة الأبواب وأتى بالواو العاطفة هاهنا الدّالة على أنها جاءوها بعد ما فتحت أبوابها انظر: (بدائع الفوائد ٣ - ٥٤، ٥٥). وفي رأي ابن جني أنّ الواو هنا زائدة، مخرجة عن العطف. وزيادة الواو أمر لا يثبته البصريون: (الخصائص