انظر في هذا الموضع: (تفسير الطبري ٨: ٨٢). (١) الأعراف: ١ (٢) البقرة: ١ (٣) الرعد: ١. (٤) قال في «تفسير التحرير والتنوير»: روي عن قراء الكوفة أن بعضها عدوّه آيات مستقلة، وبعضها لم يعدّوه، وجعلوه جزء آية مع ما يليه ولم يظهر وجه التفصيل، حتى قال صاحب الكشّاف: إنّ هذا لا دخل للقياس فيه. والصحيح عن الكوفيين أن جميعها آيات، وهو اللائق بأصحاب هذا القول، إذ التفصيل تحكم لأن الدليل مفقود ... هذا، والمختار من مذاهب جمهور القراء، أنّها ليست بآيات مستقلة بل هي أجزاء من الآيات الموالية لها. انظر: (تفسير التحرير والتنوير ١: ٢٠٤). (٥) الشّورى: ٢ (٦) النمل: ١ (٧) القصص: ١ (٨) الأعراف: ٣ (٩) انظر: ٦٨ عند قوله تعالى: بِما كانُوا يَكْذِبُونَ.