(٢) ينسب هذا البيت إلى سراقة البارقي (اللسان .. رأى). (٣) ورواه أبو الحسن «الأخفش» ترياه، وقال الزجاج في أماليه: أما قوله: ترأياه، فإنه رده إلى أصله والعرب لم تستعمل يرى وترى، ونرى وأرى إلا بإسقاط الهمزة تخفيفا، فأما في الماضي فإنها مثبتة، وكان المازني يقول: الاختيار عندي أن أرويه «لم ترياه». انظر: (شواهد الشافية، ٣٢٢ شرح عبد القادر البغدادي، وإعراب ثلاثين سورة لابن خالويه: ٧٥، والمحتسب لابن جنى ١: ٦٩. وانظر: أمالي أبي القاسم الزجاجي: ٥٧ طبع مصر. (٤) الأنعام: ٥٤. (٥) انظر فصيح ثعلب ١٦ ونسبه صاحب المفضليات لبشر بن أبي خازم، وهو شاعر جاهلي لم يدرك الإسلام. المفضليات لمحمد الأنباري الكبير،: ٣٤٤ وانظر قصة الاستشهاد بهذا البيت في كتاب الموشح للمرزباني: ٢٨٢ ومصادر الشعر الجاهلي ١٦٣، ١٦٤، ٥٥٩، والكتاب لسيبويه ٢: ٦٥ واللسان: عير.