(٢) الإخلاص: ١، ٢.(٣) هود: ٦١.(٤) هاتان القراءتان في قوله تعالى قالَ سَلامٌ وأما قوله: قالُوا سَلاماً: فاتفق القراء العشرة على قراءته بفتح السين، وألف بعدها. (انظر: شرح الشاطبيّة لابن القاصح: ٢٣٤). والتيسير لابن سعيد الدّاني: ١٢٥.(٥) هود: ٧١.(٦) في قوله تعالى: فَبَشَّرْناها بِإِسْحاقَ «الآية نفسها».(٧) هود: ٨١.(٨) الإسراء: ١.(٩) النابغة: هو زياد بن معاوية، ويكني: أبا أمامة، ويقال: يكني أبا ثمامة وأهل الحجاز يفضلون النابغة وزهيرا، ويقال: كان النابغة أحسنهم ديباجة شعر وأكثرهم رونق كلام، وأجزلهم بيتا، كان شعره كلاما ليس فيه تكلّف.أنظر: (الشعر والشعراء لابن قتيبة: ١٥٧).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute