والشاهد في هذا البيت كما في الدّرر اللوامع: نيابة غير المفعول به مع وجوده ف (بذلك) جار ومجرور وناب عن فاعل (سب) مع وجود الكلاب وهو مفعول به. انظر: (الخزانة ١: ١٦٣ والدّرر اللوامع: ١: ١٤٤). (١) الأنبياء: ٩٦. (٢) انظر: ٢٣١. (٣) الأنبياء: ٩٥. (٤) قراءة عامة أهل الكوفة. قال الطبري: والصواب من القول في ذلك أنهما قراءتان مشهورتان: متفقتا المعنى غير مختلفتيه، وذلك أن الحرم هو:: الحرام والحرام هو: الحرم، كما الحلّ هو: الحلال والحلال هو: الحلّ فبأيّتهما قرأ القارئ فمصيب. (الطبري: ١٧: ٦٨) المطبعة الأميرية. (٥) الأنبياء: ١٠٤. (٦) انظر ص: ١٠٥. (٧) الأنبياء: ١٠٥. (٨) انظر: ١٢٨. (٩) الأنبياء: ١٠٥. (١٠) الأنبياء: ١٠٥.