- رواه ابن جرير، وفي سنده مسلم المُلائي، وهو ضعيف.
انظر:((تفسير ابن جرير)) (١٤/١٧٧) .
٥٧٤ - سبب نزول الآية (١٠٦) : {إِلَاّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ} ، وأنها نزلت في عمار بن ياسر: فعن أبي عبيدة محمد بن عمار ابن ياسر؛ قال: أخذ المشركون عمار بن ياسر، فعذبوه، حتى قاربهم في بعض ما أرادوا، فشكا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم:((كيف تجد قلبك؟)) . قال: مطمئناً بالإيمان. قال النبي صلى الله عليه وسلم:((إن عادوا؛ فعد)) .
- (٤/٢١٩٦) .
- مرسل.
- رواه ابن جرير بإسناد مرسل صحيح، أرسله أبو عبيدة محمد ابن عمار بن ياسر رضي الله عنه، وليس عنده سبب نزول الآية.
ورواه كل من: عبد الرزاق، وعبد بن حميد، والبيهقي.
انظر:((تفسير ابن جرير)) (١٤/١٨٢) ، ((فتح الباري)) (١٢/٣١٢) .
٥٧٥ - أثر بلال رضي الله عنه:((أحد، أحد، والله؛ لو أعلم كلمة هي أغيظ لكم منها؛ لقلتها)) .
- (٤/٢١٩٦) .
- مرسل.
- أورده الذهبي في ((سير أعلام النبلاء)) من مرسل الشعبي، وفي إسناده محمد بن خالد الطحان، وهو ضعيف، لكن شطره الأول:
((أحد، أحد)) : ثبت بإسناد حسن عند أحمد وابن ماجه والحاكم والبيهقي وأبي نعيم.