(٢) ١٣/ ٤١٩. (٣) [هذه رواية " صحيح البخاري " أما التي أوردها المؤلف فهي بلفظ مسلم: «كَذَلِكَ يَجْمَعُ اللهُ النَّاسَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيَقُولُ: مَنْ كَانَ يَعْبُدُ شَيْئًا فَلْيَتَّبِعْهُ، فَيَتَّبِعُ مَنْ كَانَ يَعْبُدُ الشَّمْسَ الشَّمْسَ، وَيَتَّبِعُ مَنْ كَانَ يَعْبُدُ الْقَمَرَ الْقَمَرَ، وَيَتَّبِعُ مَنْ كَانَ يَعْبُدُ الطَّوَاغِيتَ الطَّوَاغِيتَ» " صحيح مسلم "، ١/ ١٦٣، حديث رقم ١٨٢، ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي، نشر: دار إحياء التراث العربي - بيروت]. (٤) [هود: ٩٨]. (٥) [البقرة: ٢٤]. (٦) " تأويل مختلف الحديث ": ص ١٠٢. (٧) [عزا المؤلف هذه القولة لـ " فتح الباري " وإنما هي للشيخ محمد محمد أبو شهبة حين نقل عنه من كتابه. انظر " دفاع عن السُنَّة ": ص ١٤٥، ولا وجود لها في " فتح الباري "]. (٨) " فتح الباري ": ٦/ ٢١٤.ىىىى