للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وآيات الشفاء في القرآن ست:

وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ (١).

شِفاءٌ لِما فِي الصُّدُورِ (٢).

فِيهِ شِفاءٌ لِلنَّاسِ (٣).

وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ (٤).

وَإِذا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (٥).

قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدىً وَشِفاءٌ (٦).

ورأيت كثيرا من المشايخ يكتبون هذه الآيات للمريض، ويسقاها في الإناء طلبا للعافية.

ومن تصانيف الأستاذ «التفسير الكبير» وهو من أجود التفاسير، وأوضحها. و «الرسالة» المشهورة المباركة التي قيل فيها: ما تكون في بيت وينكب و «التحبير في التذكير»، و «آداب الصوفية» و «لطائف الإشارات»، وكتاب «الجواهر»، و «عيون الأجوبة في فنون الأسئلة» وكتاب «المناجاة» وكتاب «نكت أولي النهى» وكتاب «شجو القلوب» الكبير وكتاب «شجو القلوب» الصغير وكتاب «أحكام السّماع» وكتاب «الأربعين في الحديث» وغير ذلك.

وخلّف من البنين ستة عبادلة، كلّهم من السيّدة الجليلة فاطمة بنت الأستاذ أبي علي الدّقاق.


(١) سورة التوبة ١٤.
(٢) سورة يونس ٥٧.
(٣) سورة النحل ٦٩.
(٤) سورة الاسراء ٨٢.
(٥) سورة الشعراء ٨٠.
(٦) سورة فصلت ٤٤.