للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَجَدْتُ المُرْحَبِيَّ أَخا المَعَالِي … وسُرَّتَهُ وَهُم خَيْر الوَفِيرِ

وَهُمْ أَهْلُ المَكَارِمِ والمَسَاعِي … إِذَا مَا لدَهْر طَرير

وزِياد بن يزِيد بن المُضاهِر بن النُعمان بن سَلَمة بن الشَّجار، وهو أبو الشعْثاء، قتل مع الحُسين بن عَليّ ، بالطّفَ وذكرهُ الكُمَيت في قصيدته:

وَمَالَ أَبو الشَّعْثاءِ أَشْعَثَ دَامِيَاً … وإِنَّ أَبا حُجْرٍ قَتِيلُ مُزَمَلُ

هؤُلاء بنو المِثل بن مُعاوِيةَ.

وهؤُلاء

بنو العَاتِك بن مُعاوِيةَ

وولد العَاتِك بن مُعاوِيةَ: شَيبان بطن، أُمه البيضَاءُ بنت الأَبيَض بن آمْرِئ القَيْس بن الحَارِث، ومَالِكاً، وحِيياُ لاِمرأة من بني وَهْبٍ.

منهم: الحَارِث بن سَعيد بن قَيْس بن الحَارِث بن شَيبان، وفد إلى النبي . وسَعْد بن شُرحْبِيل بن قَيْس بن الحَارِث بن شَيبان، وفد أيضاً.

<<  <  ج: ص:  >  >>