حمزَةُ بن عبد المُطَّلب يوم أُحدٍ، ثمَّ أَكبَّ ليأخذ درعهُ فزرقهُ وحشيٌّ بالحربةِ فقتلهُ.
ومالك بن الطُّلاطلة بن عمرو بن غُبشان، كان من المُستهزئين بالنبي ﷺ.
ونافعُ بن الحارث بن حبالة بن عُمير بن غُبشان، وليَ مكَّة لعُمر بن الخطَّاب.
وأَبو قيلةَ، وجز بن غالب بن غُبشان، وفد إلى النَبيِّ، ﷺ.
هؤلاءِ بنو ملكان بن أَفصى
وهؤلاءِ
بنو مالك بن أَفصى
وولد مالك بن أَفصى: ثعلبةَ ودُهمان، والأوسَ، وغنماً.
فولد ثعلبةُ بن مالك: عامراً.
منهم: أَسماء بن حارثةَ بن سعيد بن عبد الله بن عتَّاب بن سعد بن عمرو بن عامر بن ثعلبةَ بن مالك بن أَفصى، الذي قال لهُ النبي ﷺ:" مُرّ قومك فليصوموا يوم عاشوراء " قال: " ومن أَكل يا رسولَ اللَّه؟ " قال: " ومن أَكل ".