والمُنذر بن شُعيب بن يزِيد بن عَمْرو بن شَراحيْل كان شاعراً.
والربيعُ بن قَيْس بن يزِيد، استعمله الحجاج على قلاع فارس.
وعُمير بن مَعْدان بن الأسْود بن مَعْدي كَرِب بن النُعمَان بن المُنذر، كان شريفاً.
وعَمار بن جَراد بن زَيْد بن سَكَن بن أنس بن حَارِثة بن مَعْدي كَرِب بن سَلَمةَ، كان مع المختار.
وهانِئ بن سَلَمةَ بن أوس بن أبي شَمِر، كان فارساً، هدم عليه عَليٌّ داره فلحق بمُعاوِية، فلما وَلي مُعاوِية بنى له داره ورجع إلى الكوفة.
والنَّضر بن عَبْد الرَّحمان بن عَبْد الله بن لقِيط بن أنِيس، كان شريفاً جلداً. وهو الذي وثب على جهْم بن مُسلم النبطي وأحرق داره ونزعه من الكَنْدية، وشهد له من شهد أنه نبطّي.
هؤُلاء بنو مَالِك بن الحَارِث، يقال لهم بنو هِنْد.
وهؤُلاء بنو الطُّمَح بن الحَارِث
وولد الطُّمَح بن الحَارِث: رَبِيعةَ، والحَارِث. منهم: عَبْد الرَّحمان بن الحَارِث بن مُحْرز بن مُرةَ بن شَماس بن جَفْنةَ بن الحَارِث بن الطُّمَح، شهد صِفين مع عَليّ بن أبي طالِب، وكان على شرطة الكوفة.
وسَلَمةَ، وهو الحَارِث بن مسْعود بن خالِد بن أَصْرم، الذي تُنسب إلية الحرثيةَ.