للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وأماناة بن قَيْس بن الحَارِث وفد أيضاً؛ وعاش دهراً طويلاً، وله يقول الشاعر:

أَلاَ لَيْتَني عُمِّرْتُ يا أٌمَّ خَالِدٍ ... كَعُمْرِ أَمَانَاةِ بن قَيْسِ بن شَيْبَانِ

لَقَدْ عَاشَ حَتَّى قِيلَ لَيْسَ بِمَيِّتٍ ... وأَفْنى فِئَاماً مِنْ كُهُولٍ وشُبَّانِ

فَحَلَّتْ بِهِ مِنْ بَعْدِ حَرْس وحِقْبَةٍدُوَيْهِيَّةٌ حَلَّتْ بِنَصْرِ بن دَهْمَانِ

فأَضْحَى كأَن لَمْ يُغنِ في النَّاسِ سَاعَةَ ... رَهِين ضَرِيحٍ في سَبَائِب كِتَانِ

ومعروف بن قَيْس بن شُرحْبِيل قتل يوم النجير. ويَزِيد بن أماناة، قتل يوم النجير.

هؤُلاء بنو مُعاوِيةَ بن الحَارِث بن مُعاوِيةَ

وهؤُلاء

بنو امْرئ القَيْس بن الحَارِث

وولد آمْرِؤ القَيْس بن الحَارِث بن مُعاوِيةَ: خُدَيجاً وبَكْراً، والأبيَض؛ أمهم: أمامَة بنت عَبْد الله بن وَهْب بن الحَارِث.

<<  <  ج: ص:  >  >>