للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وجَبَلَةَ بن مَخْرمَة بن شُرَحْبِيل بن الأَسَود بن هَاني بن الأَرْقم بن عَبْدُاللهِ، كان على ميمنة مَسْلَمة يوم قتل يَزِيد بن المُهَلب.

وبنو نَهْيك بن حَسّان بن الأَرْقم بحضْرموت، وهم الذي ورثوا إبراهِيم بن جَبَلَةَ، وكان إبراهِيم بن جبَلَةَ. قد ولي حضْرموت لأبي جَعْفر، قد رأيته.

ومن بني القائلة: سَعيد بن عَمْرو بن النُعمَان بن وَهْب بن الحَارِث بن الوَلاَدة، القتيل يوم صيفاه.

والجَزْل بن سَعيد، اسمه عُثمان بن سَعيد بن شُرَحْبِيل بن عَمْرو بن الأرْقم بن سَلَمَة بن وَهْب، كان ممن بعثه الحَجاج الى شَبِيب، وفيه يقول بعض الكِنْديين:

جَاءوا بِشَيخِهُمُ وجِئنَا بِالجَزلْ ... شَيْخٌ إِذا ما نَزَلَ النَّاسُ نَزَل

ومن حُجْر القَرد بن الحَارِث: مِخْوس، ومِشْرح وجَمْد، وأَبْضَعَه، بنو مَعْدي كَرِب بن وَلِيعة بن شُرَحْبِيل بن حُجْر القَرد، وهم المُلوك الأربعة، كانوا قد وفدوا على النبي (. ثم ارتدوا فقتلوا يوم النُجير، وسُموا ملوكا لأنه كان لكل واحدٍ منهم وادٍ يملكه بما فيه.

ومنهم: زُرعة بنت مِشْرح، وهي أم عليّ بن عَبْدُ الله بن عَبّاس.

<<  <  ج: ص:  >  >>