للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فَوَلَدَ عَامِر بن سَعْد: مَالِكاً، والحَارِثَ، ونَهَارَاً، يُقالُ لَهُم: المَعَاقِل.

ولبَني بهارٍ يقولُ الشَّاعِر:

لو كنت جارَ بَني نَهَارَ لَمْ تُرَمْ … دَاري وقُوتِلَ دُونَهما بِسِلاحِ

ولَذَبَ عَنها في الصُبَاح يَحَايِرَ … كالأَسَدِ في غمُرّاتِ كلِ صِياحِ

هَم يَمنعَوْنَ مِن المخازي جَارُهْم … إذ جارَ غَيْرُهْم كَبَيضِ أَراحِ

ومنِهم: عَمْرو بن عَبْدَ اللَهُ بن عَامِر بن نَهَارَ، وَهْوَ الأَجْدَعُ، جُدع يَوْمَ نِهَاوَنْد، وأَخُوهُ كان شَرِيفُاً.

ويَزَيْد بن شُرَيْح بن الحَارِثَ بن شَرَاحَيْل بن عَبْدَ اللَهُ بن عَامِر، وَهْوَ الشَّاعِر.

وزائدةُ بن سُمَّير بن عَبْدَ اللَهُ بن عَامِر بن نَهَارَ، قَتَلَ مع عَليّ بن أبي طَالِب بالنَّهْرَوَان.

وعَبْدَ اللَهُ بن سُمَّير، ولَهُ يقولُ عُوَيْصمُ بن الأصْفَع:

أّقامَ ذُوو الآحاظِ مِن بُخلِ مَذْحِج … بِظبي وألقوا عِندَ ظَبي المرَأسَيا

ومَرْثِدُ بن الحَارِثَ بن قَيْس بن عَبْدَ اللَهُ بن سَلَمَةُ بن مَازِنُ بن بِدا بن مَالِك بن جَمِيلُ، وَهْوَ الوَافِد عَلَى عمُرّ بن الخَطَّاب، أمير المؤمِنين .

<<  <  ج: ص:  >  >>