وأبو أُميمةَ بن ربيعةَ بن عبد اللَّه بن الطَّمَّان بن عويف بن عبد نُهم، كان شريفاً.
وأبو الصَّباح، واسمهُ بن سويد بن أَبي زهير بن سعيد بن عُمير بن نُهم بن ربيعة بن سُليم بن النَّمر، كان رئيساً في دعوة بني هاشمٍ: وولد حُفين بن النَّمر: عامراً، وذُهلاً.
فولد عامر بن حُفين: الأوس، وكنانة.
منهم: أَبو الجهم بن حبيب بن الحارث بن عبد اللَّه بن الحارث بن عُويف بن سعيد بن عُتبة بن عوانة بن مُرَّة بن جُشم بن الأوس، وهو حليفٌ لقريشٍ بالمدينة في بني عديّ بن كعب، ولهم بقيَّةٌ هناك، وقد تزوَّجوا في قُريشٍ وصاهروهم.
وطُفيلُ بن عبد اللَّه بن الحارث بن سخبرة بن جُرثومة بن عائذة، وهو أَخو عائشة زوج النبي ﷺ لأُمِّها، أُمُّهما: أُمُّ رومان بنت عُميرٍ الكنانيّ.
وأبو مرثدٍ بن عبد اللَّه بن عوف بن عبد اللَّه بن الحارث بن سخبرة، صاحب رايتهم يوم رُستم، وكان في ألفين وخمس مائة من العطاء.
والحارثُ بن حَصيرة بن عبد اللَّه بن الحارث بن دُريد بن شبل بن عُويف بن مازن بن عليّ بن كنانة بن عامر بن حُفين، الذي يُحدَّثُ عنه.