للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

مَعمر الشاعر، وفدَ على عمر بن الخطاب، فقال: أَنا الأجدع؛ فقال: أَنتَ عبدُ الرحمانِ.

ومن ولدهِ: مسروق بن الأجدع الفقيه.

ومحمدُ بن المنتشر بن الأجدع، كان من أَشراف أَهل الكوفةِ.

وأَخوه المغيرةُ بن المنتشر، كان شاعراً.

وهانئ بن أَبي حية بن علقمة بن سلمان بن مالك بن معاوية بن سعد بن معمر، كان شريفاً.

والمذبوبُ، وهو كبير بن أَبي حية.

وجُشيشُ، وهو الوازع بن عبد الله بن مرّ بن سلمان بن معمر الشاعر.

المُنذربن أَبي حية بن الدهر بن حجر بن معاوية بن مُرّ بن الحارث بن سعد بن عبد الله بن وادعةَ، أَوَّل من عَرَّب العربيِّ وهَجَّنَ الهُجُن، فبلغ ذلك عُمرَ، فقال: " هبلت الوادعيَّ أُمُّهُ، لقد ذكرت به، إجروها على ما رأَى ".

وعمرو بن الحارث بن عمرو بن عبد يغوث بن قسر بن حرب بن الحارث بن سعد، أَخذ الرَّايةَ يوم صفين.

والحارث وشدَّاداً ابنا الأَزمع بن أَبي بُثينة بن عبد الله بن مرِّ بن مالك بن حرب بن الحارث، كانا شريفين.

<<  <  ج: ص:  >  >>