والمُسوِّرُ بن عوف بن أُنيف، دليلُ عبد الله بن إسحاق بن الأشعث، فأخذهما عبد الملك فقتلهما.
وفروةُ بن الريَّان وهو مصاد بن عُبيد بن مصاد الذي قتل غزالة امرأة شبيب بالسَّبخةِ.
والمُليس بن سعدانةَ بن مصاد الذي يقولُ لهُ الشاعرُ:
تَمنَّاني المُليسُ فيا لقومي … ليقتلني على صمي صمام
وبالحيرةِ قومُ من بني خليفة بن مصاد قدموا مع أُكيدر بن عبد الملك أَيام خرجوا من دومة.
ومطرِّفُ بن مالك بن درهم بن مصادٍ الشاعر.
ومن بني مالك بن كعب بن عُليم: سعيدُ، ومعاذُ، وعبد الملك بنو مالك بن يزيد بن مالك بن كعب وهم أَشرافٌ من بني عُليم بن جناب.
ولسعيدٍ يقولُ الشاعرُ:
جزى اللهُ خيراً كلما درَّ شارقٌ … سعيد عُليم لا سعيد بن بحدلِ
قُتل أَبوهم مالك يوم صفَّين مع معاوية ومعه اللواء.
وسويدُ بن شبيب بن مالك بن كعب الشاعر الجاهليّ.
وأبو الأجدلِ، وأَبو الدهماءِ الرَّاجزان.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute