والعنبرُ، ومالكُ، وأَسيد، والهُجيمُ، والقُليبُ، بنو عمرو بن تميم.
وشيبانُ، وعامراً ابنا ذَهل بن بكر بن وائل.
ويُقالُ إِنَّ العنبر ذهبَ مع أُمُّهِ إِلى عمرو بن تميم فانتسبَ إِليهِ، وذلكَ قولهُ:
قد رابني من دلوي اضطرابُها … والنَّأي عن بهراءَ واعتزالها
ومنهم: الكوثرُ بن الحارث بن بحر بن فوات من ثعلبةَ بن عمرو بن لحيون، كان فارسَ النَّاس مع منصور بن جُمهور.
وكان بحرُ جدُّهُ فارساً في الجاهليَّةِ.
ومن بني كعب بن عمرو بن لحيون: عُتبةُ بن ربيعةَ، كان حليفاً لبني عُصيَّة البلويَّيين. وبنو عُصيَّة حُلفاءُ لبني عمرو بن عوف الأنصاريّ. فشهدَ بدراً مع النبي ﷺ.
ومنهم: ثعلبةُ، وهو الثُعيلُ، وعبد الله ابنا أَبي خيثم بن كعب بن عمرو بن لحيون، بطنان شريفان.
منهم: رعبة بن عديّ بردة بن ذراء بن برذعة بن عبد الله بن أَبي خيثم، كان رئيسهم، وكان يُغيرُ على بكر بن وائلٍ في الأَسلام.
وقَرَّادُ بن عمرو بن ذراء الشَّاعر الجاهليّ.
وأَبو أُمامة، وهو الأسلُّ بن عمرو بن الثُعيل الذي قاد بهراء من تهامة إلى البحرين وعُمان، فلقوا إِياداً وعبد القيس فقتلوهم؛ ثم سار بهم إلى الشَّام.