للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ابن أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْبَاقِي أَنَا أَبُو عُمَرَ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَحْمَدَ الْمُلَحِيُّ إِجَازَةً أَنَا أَبُو عُبَيْدٍ الْهَرَويُّ وَأَنْبَأَنِي ابْنُ أَبِي جَمْرَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْعُذْرِيِّ أنا أَبُو أُسَامَةَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْهَرَويُّ عَنْ أَبِي عُبَيْدٍ قال وفى الحديث ما أكرم شاب سيحا لِسِنِّهِ إِلا قَيَّضَ اللَّهُ لَهُ مَنْ يُكْرِمُهُ عِنْدَ سِنِّهِ أَيْ سَبَّبَ اللَّهُ لَهُ وَقَدَّرَ حَدَّثَنَا بِهِ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَالِكٍ الرَّازِيُّ وَأَبُو حَفْصٍ فَارُوقُ بْنُ عَبْدِ الْكَبِيرِ الْخَطَّابِيُّ الْبَصْرِيُّ بِالْبَصْرَةِ قَالا نا أَبُو سُلَيْمَانَ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُنْذِرِ الْقَزَّازُ نا يزيد بن بياز الْمُعَلِّمُ عَنْ أَبِي الدَّحَّالِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَذَكَرَ الْحَدِيثِ حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ التُّجِيبِيُّ فِي كِتَابِهِ نا أَبُو الْحَجَّاجِ يُوسُفُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْعَبْدَرِيُّ نا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مَسْعُودٍ نا أَبُو عَلِيِّ بْنُ سُكَّرَةَ نا أبو العباس العذري وانباني ابن أبي حمزة عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْعُذْرِيِّ نا أَبُو عُمَرَ بن عفيف نا العايذي نا أَبُو عَدِيٍّ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَلِيٍّ نا الْحَسَنُ بْنُ الْقَاسِمِ أَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ " سَأَلَ " سُلَيْمَانُ بن علي أبا عمرو بن العلا عَنْ شَيْءٍ فَصَدَقَهُ فَلَمْ يُعْجِبْهُ فَخَرَجَ وَهُوَ يَقُولُ:

أَبِقْتُ مِنَ الذُّلِّ عِنْدَ الْمُلُوكِ وَإِنْ أكرموني وأن قربو

إِذَا مَا صَدَقْتُهُمْ خِفْتُهُمْ وَيَرْضَوْنَ عَنِّي إِذَا أَكْذِبُ

مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْعَاصِي الْفَهْمِيُّ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ أَبِي زَيْدٍ الأَدِيبُ النَّحْوِيُّ مِنْ أَهْلِ الْمَرِيَّةِ وَأَصْلُهُ مِنْ قُرْطُبَةَ انْتَقَلَ أَبُوهُ إِلَيْهَا سَمِعَ مِنْ أَبِي عَلِيٍّ مُسْنَدَ البزار وغير

<<  <   >  >>