صَاحِبُ هَذَا الْقَبْرِ وَأَشَارَ إِلَى قَبْرِ ابْنِ الطَّلاءِ عَنْ صَاحِبِ هَذَا الْقَبْرِ وَأَشَارَ إِلَى قَبْرِ يُونُسَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ صَاحِبِ هَذَا الْقَبْرِ وَأَشَارَ إِلَى قَبْرِ أَبِي عِيسَى عَنْ صَاحِبِ هَذَا الْقَبْرِ وَأَشَارَ إِلَى قَبْرِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ يَحْيَى عَنْ صَاحِبِ هَذَا الْقَبْرِ وَأَشَارَ إِلَى قَبْرِ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى عَنْ مَالِكٍ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي الْمُوَطَّإِ وَأَتَمَّ أَبُو جَعْفَرٍ حَجَّتَهُ بِالَّذِي أَرَادَ قَالَ ابْنُ الْمَلْجُومِ فَانْتَدَبْتُ أَنَا وَقُلْتُ لَهُمْ لَمْ يَغِبْ عَنْ هَذَا الْمَوْضِعِ مِنْ سَنَدِي فِي الْمُوَطَّإِ غَيْرُ وَالِدِي رَحِمَهُ اللَّهُ فَاسْتَحْسَنَ أَصْحَابُنَا ذَلِكَ فِي هَذِهِ الْحِكَايَةِ ابْنَ الطَّلاءِ وَيُقَالُ فِيهِ ابْنُ الطَّلاعِ وَهُوَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ ابن فرج الطلاء بالحمزة مَوْلَى أَبِي بَكْرٍ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى الْبَكْرِيِّ الطَّلاعِ بِالْعَيْنِ وَكَانَ أَبُو مَرْوَانَ بْنُ سِرَاجٍ لى مَا حَكَى أَبُو الْحُسَيْنِ ابْنُهُ عَنْهُ يَقُولُ هُوَ مَوْلَى الطَّلاءِ كَانَ فَرَجٌ يُطْلِي مَعَ سَيِّدِهِ اللُّجْمَ فِي الرَّبَضِ الشَّرْقِيِّ عِنْدَ الْبَابِ الْجَدِيدِ يَعْنِي مِنْ قُرْطُبَةَ قَالَ وَمَنْ قَالَ الطَّلاعُ بِالْعَيْنِ فَقَدْ أَخْطَأَ وَقَالَ أَبُو الْوَلِيدِ بْنُ خَيْرَةَ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ بَلَدِنَا يَعْنِي قُرْطُبَةَ يَهِمُونَ فِي نَسَبِهِ فَيَقُولُونَ ابْنُ الطَّلاعِ وَإِنَّمَا هُوَ مَوْلاهُ وَكَانَ أَبُوهُ طَلاءً لِلرَّكْبِ سَمِعْتُ أَبَا الْحُسَيْنِ بْنَ سِرَاجٍ يَقُولُ أَنَّ رَجُلا جَاءَ إِلَى أَبِيهِ أَبِي مَرْوَانَ يَتْشَكِي مِنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ جَفًا نَالَهُ مِنْهُ فَقَالَ أَبِي كُنْتَ تَنْشُدَهُ فَلَوْ كَانَ عَبْدُ الله مولى هجوته ولا كن عَبْدَ اللَّهِ مَوْلًى مُوَالِيًا لأَنَّ لِلطَّلاعِ مَوْلاهُ كَانَ أَيْضًا مَوْلًى وَقَالَ فِيهِ أَبُو بَكْرِ بْنُ بَرَّنْجَالَ الدَّانِيُّ وَسَمَّاهُ فِي شُيُوخِهِ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ فَرَجٍ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ الطَّلاعِ كَانَ أَبُوهُ يَطْلُعُ فِي النَّخْلِ بِهَا لاجتنابها فَعُرِفَ بِذَلِكَ وَقَالَ عِيَاضٌ فِي الْمُعْجَمِ مُحَمَّدُ بْنُ فَرَجٍ مَوْلَى ابْنِ الطَّلاعِ الْقُرْطُبِيِّ لَمْ يزد لى هَذَا فِي نَسَبِهِ وَقَالَ ابْنُ بَشْكُوَالَ فِي الصِّلَةِ مُحَمَّدُ بْنُ فَرَجٍ مَوْلَى مُحَمَّدِ بْنِ يحيى البكري
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute