وموطنه جزيرة العرب، وإفريقي في شمال إفريقية إلى الفيوم، وكلاهما يعرف بالرئم في أيامنا. والرئم: ضرب من بقر الوحش الكبيرة بائد.
الرأمة: خرزة المحبة.
الرؤمة: الغراء الذي يلصق به "ويترك همزه".
الرئم: الاست.
الرؤوم من الغنم: التي تلحس ثياب من مر بها. هو رؤوم للضيم، يكنى به عن الذل وعدم الإباء.
الرؤام: اللعاب.
الروائم: الأثافي لرئمانها الرماد (ز).
الرأم: موضع.
الرئام: بلد لحمير.
رئم: موضع.
دارة الارام: من داراتهم.
رأنه: لغة في لعله محرفة من رعنه.
رأى وراء يرى رأيًا ورؤيةً وراءةً ورأيةً ورثيانًا أو رؤيانًا الشيء: بصره بعينه "وتتعدى إلى مفعول واحد" و- هـ: علمه ورآه بقلبه "ويتعدى بنفسه إلى مفعولين؛ وبالهمزة إلى ثلاثة" فهو راءٍ ورأء "للمبالغة". وقد أجمعت العرب على همز ما كان من رأيت واسترأيت وارتأيت في رؤية العين، وبعضهم يترك الهمز فيه فيقول: ريتك وراه وأريتك في رأيتك ورآه وأرأيتك. قال ابن سيده: والكلام العالي في ذلك الهمز، واجمعت العرب، الذين يهمزون الماضي والذين لا يهمزونه، على
ر أي
ترك الهمز في مستقبل رأى إلا تيم الرباب فإنهم يهمزون مع حرف المضارعة.
قال ابن بري: وإذا جئت إلى الأمر فإن أهل الحجاز يتركون فيه الهمز فيقولون: وذلك وريا وروا "في المذكر ومثناه وجمعه". وري ورين "في المؤنثة وجمعها". وبنوا تميم يهمزون فيقولون إرأ وارأيا وارأوا الخ ... وقالوا في الاستخبار: أرأيتك زيدًا ما فعل أو ما حاله بمعنى أخبرني "مفتوحة التاء في حالات التذكير والتأنيث والتثنية والجمع والإفراد مزيدًا فيها الكاف لتدل على تلك الحالات، فإن كانت بمعنى العلم ثنيت وجمعت وقلت: أرأيتماكما وأرأيتموكم خارجين". وتكرر العرب: ألم تر، عند التعجب من الشيء وعند تنبيه المخاطب أي لم تخبره، وهو سؤال فيه إعلام وفيه تعجب.
وقال اللحياني: يقال إنه لخبيث ولم تر ما فلان؛ ولو ترى ما فلان، رفعًا وجزمًا؛ وكذلك ولا تر ما فلان، ولا ترى ما فلان في الرفع والجزم؛ فإذا قالوا: إنه لخبيثٌ بولم تر ما فلان، قالوه بالجزم، وفلانٌ في كله رفعٌ، وتأويله ولاسيما فلان، حكي ذلك عن الكسائي كله. وقالوا: بعينٍ ما أريتك أي اعجل وكن كأني أنظر إليك.
رأى- رأيًا الراية: ركزها. و- الزند: أوقده، فرأى هو أي وقد. و- هـ: أصاب رئته "وتخفف هذه فيقال ريته أي رأيته" فهو موري. و- هـ: شاوره. و-