ا
٢ - الألف المجهولة، وهي كل ألف تأتي لإشباع الفتحة في الاسم والفعل كألف حائم إذا حركتها صارت واو لحوائم.
٣ - وألف العوض، وهي التي تبدل من التنوين في النصب مثل رأيت زيدًا.
٤ - وألف الصلة، وهي التي توصل بها القافية مثل: طلبًا للمفرد، إذا كانت قافية.
٥ - وألف النون الخفيفة نحو والله فأحمدا أي فأحمدن.
٦ - وألف الجمع في مساجد وجبال.
٧ - وألف التفضيل نحو هو أكرم منك.
٨ - وألف الندبة، تقع في آخر المندوب نحو: وازيداه!
٩ - وألف التأنيث كحمراء وسكرى.
١٠ - وألف التعابي وهى التي يعيا المتكلم فيمد ليفتح له الكلام فتخرج كالألف.
١١ - وألفات المدات كألف خلخال وخاتام.
١٢ - والألف المحولة كألف قال وباع.
١٣ - وألف التثنية في الأفعال كيفعلان وفي الأسماء كالزيدان.
١٤ - وألف الإلحاق كأرطى ويهمى، وتأتي لغير ذلك من مواردها.
والهمزة تكون.
١ - للنداء القريب نحو: أزيد أقبل.
٢ - للاستفهام طلبًا للتصور أو التصديق أو إنكارًا أو توبيخًا أو تقريرًا للمخاطب أو تعجبًا أو استبطاء.
أب
٣ - وتكون حرف تسوية، وهي الداخلة على جملة يصح حلول المصدر محلها، وتعادلها أم
٤ - وتكون للسلب مثل: أعفاه الله أي سلبه عافيته.
٥ - تكون للوجود كأحمدته إذا وجدته محمودًا؛ قاله أبو علي الفارسي (تاج).
وسميت الهمزة همزة لأنها تهمز فتنهمز عن مخرجها، وهى لغة صحيحة قديمة مسموعة؛ قاله الخليل. وتبدل الهمزة من العين كما في أثكال وعثكال. قال ابن دريد: وبنو تميم يقولون للخباء، الخباع. وقالوا عن في إن وأعن في أإن (تاج: خ ب ع.)
وتسهل الهمزة الساكنة إذا وقعت طرفًا في الفعل المزيد، وهو قياسي، مثل: أرجأت الأمر وأرجيته، وأشطأ الزرع وأشطى. وحكى الأخفش أن من العرب من يترك الهمز في كل ما يهمز، إلا أن تكون الهمزة مبدوءًا بها، والهمز ليس من لغة قريش.
آ: حرف نداء للبعيد أو مطلقًا.
آب: الشهر الثامن من شهور السنة الشمسية يقع بين تموز وأيلول. أيامه ٣١. واسمه بالإفرنجية أغسطس.
أبأته: بسهم: رميته به.
ألأباءة: القصبة أو أجمة القصب أو الحلفاء، ج أباء "راجع اب ي".
أب: أبًا وأبيبًا وأبابًا وأبابة: تهيأ للذهاب وتجهز. و- يده إلى السيف: ردها ليستله (١).
(١) عامتنا تقول: أي يركض أي أسرع في عدوه.
