تويل: دعا بالويل لما نزل به. وهما يتوايلان وكل من وقع في الهلكة دعا بالويل.
الويل: حلول الشر وشدة العذاب "مصدر لا فعل كبقية أخواته". و-: واد في جهنم أو باب من أبوابها "هكذا قيل".
الويلة: الفضيحة والبلية ج ويلات.
يقال للتفجع فيها: ويلي وويلك وويله ويا ويلتاه ويا ويلتنا ووا ويلتاه ووا ويلاه. ويقال: له الويل والويلات وويلة له وعولة. وتقول: ويل الشيطان "مثلثة اللام" وويلا "مثلثة منونة" أي قبحا له؛ وحكى بعضهم: ويل به. وتقول: ويل وائل "كشغل شاغل". وويل وئل ووئيل "بالهمز في الثلاث، للمبالغة، وأنكر الهمز سيبويه".
ويل "مثل ويب": كلمة عذاب وشر.
ويلمه وويلمه "مركبة من ويل أمه" أي ويل لأمه وهي أصلها للدعاء ثم استعملت للتعجب كما في قولهم لات لك وقاتله الله ما أفصحه. أصلها وي لأمه. وهذه للتعجب كما تقول:
وي ي
ويك يا فلان ووي لعدوك. وول: راجع أول. الويمة: التهمة أو النميمة. الوين: العنب الأسود، أو الأبيض: الزبيب الأسود: العيب.
الوانة: المرأة القصيرة، وكذلك الرجل. الوينة: الزبيب الأسود. وينى: موضع.
وان: قلعة بين خلاط وتفليس. وقال نصر: وان موضع أظنه يمانيا.
ويه: كلمة إغراء واحتثاث. وويها يا فلان، تحريض، كما يقال دونك يا فلان.
واه: تلهف وتلوذ أو استطابة "وينون". قال أبو الحسن الأخفش: تقول ويها لزيد، إذا زجرته عن الشيء فأغريته به. وواها له إذا تعجبت منه "ك: ٢: ١٤٢". وي: كلمة تعجب. يقال ويك يا فلان، تهديدا له. ووي لعبد الله ووي كأنه. وتكون للتندم وللتنبه. تقول للرجل: أما ترى بين يديك؛ فيقول: وي. الواوي "عامية محرفة عن الوعوع": وهو ابن آوى "راجع مادة: وع ع".