٥ - تخريج الأحاديث في الكتاب بقسميها: صحيحها وضعيفها.
فخرجت الأحاديث الصحيحة من الكتب الستة التي اشترطها المصنف على نفسه، ولم أخرجها مما زاد على الستة وإن وجد.
وخرجت الأحاديث الضعيفة من كل مصدر هو مَظنته، وطالت يدي إليه.
٦ - تخريج أقوال العلماء الذين نقل عنهم المصنف الحكم على الأحاديث.
٧ - تتبعت أحكامه بتضعيف الأحاديث، وبذلت الجهد في البحث عن ما يقوي تلك الأحاديث، وقد خلص من ذلك الشيء الكثير، مما حكم المصنف عليه بالضعف وارتقت بما عضدها.