وتفارقها خطّاً ووقفاً. وقد سبق الكلامُ عليه، في أوائل الجزءِ الأول.
بَقِيَّةُ الحروفِ
(٢٣) أحرفُ النّداءِ (٢٤) أحرفُ العَطفِ (٢٥) أحرف نصبِ المضارع (٢٦) أحرفُ جزمه (٢٧) حرفُ الأمر (٢٨) حرفُ النَّهي (٢٩) الأحرفُ المُشبّهةُ بالفعل، الناصبةُ للاسم الرافعةُ للخبر (٣٠) الأحرف المشبهةُ بليسَ، الرافعةُ للاسم الناصبةُ للخبر (٣١) حروف الجر.
وقد سبقَ الكلامُ عليها في مواضعها من هذا الكتاب.
[(الخاتمة: مباحث إعرابية متفرقة)]
[(العامل والمعمول والعمل)]
وهذا الفصل يشتملُ على أربعة مباحث
١- مَعْنى العامِلِ وَالْمَعْمولِ وَالْعَمَلِ
متى انتظمتِ الكلماتُ في الجملة.
فمنها ما يُؤثر فيما يَليهِ، فيرفعُ ما بعدَهُ، أو ينصِبُهُ أو يجزمهُ، أو يجُرُّهُ، كالفعل، يرفعُ الفاعلَ وينصِبُ المفعولَ بهِ، وكالمبتدأ، يرفعُ الخبر، وكأدوات الجزم، تجزمُ الفعلَ المضارع، وكحروف الجرِّ، تخفضُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute