(أ) بياض في الأصل. وفي ب زيادة: «وصلواتُهُ على محمدٍ وآله». وفي ج زيادة: «وصلَّى اللَّه على سيدنا ونبيِّنا ومولانا محمّدٍ، قال الشيخُ الإمام العالِم العلَّامة الأَوْحد جمالُ الدِّين أبو عبد اللَّه محمد بنُ عبد اللَّه ابنِ مالك الطَّائي الجيَّاني - رحمه اللَّه ورضيَ عنه -». وفي د زيادة: «وصلَّى اللَّه على محمَّد وآله». وفي هـ زيادة: «اللهمَّ لا سهلَ إلا ما جعلتَهُ سهلاً». وفي ز زيادة: «وصلى اللَّه على سيِّدنا محمد وعلى آلِهِ وصحبه وسلَّم، قال الشيخ الإمامُ أوحدُ الفصحاءِ، وقدوةُ العلماءِ، العلامةُ جمالُ الدين أبو عبدِ اللَّه محمدُ ابن مالكٍ الطائيُّ - رحمَهُ اللَّه تعالى. آمين -». (٢) في م: «رضوانه» بضم الراء وكسرها معاً، والمثبت من أ، ب، د، هـ، ي، ن. قال بحرق رحمه الله (ص ٢٥): «الرِّضوان: بمعنى الرِّضا، يُقال: أرضى عنه وعليه رضاً، ورضواناً: بكسر الرَّاء وضمِّها، وبِهما قُرئ أيضاً». وقال الدَّاني رحمه الله في التَّيسير (ص ٨٦): «أبو بكر [أي: شعبة]: (ورُضوان) بضمِّ الراء حيث وَقَعَ، ما خلا الحرفَ الثانِي من المائدةِ وهو قولُه: {من اتبع رضوانه}، والباقُون بكسرِ الرَّاء»، وانظر: تهذيب اللغة للأزهري (١٢/ ٤٦). (٣) قال البجائي رحمه الله (ص ٢٥): «(الأَمَل): بمعنى المأمُول، و (من رضوانه): متعلقٌ به، والمعنى: أحمدُه حمداً يبلغ المأمولَ من رضوانِهِ»، وانظر: شرح التِّلِمْساني (ص ١٢٥ - ١٢٦)، وبحرق (ص ٢٥).