وقال ابن حمدون رحمه الله (ص ٢٩): «لفظ (فَصْل) ساقط من جُلِّ نسخِ المتن، وإثباتُهُ هو الصحيح؛ لأنَّه هنا انقضى الكلامُ على المضارعِ». وفي شرح التلمساني (ص ٢١٦): «فصلٌ في اتِّصال تاءِ الضَّميرِ أو نونِهِ بالفعل». (٢) في ج، ي، ن: «إِذا» بالقطع. (٣) قال ابن حمدون رحمه الله (ص ٢٩): «صوابه: (أُعِلَّتْ)؛ إذ المعتلُّ ما فيه حرفُ علّة سواء كان فيه تغييرٌ أو لا، فإذا قُصد ما وقع التغيير فيه بإبدالٍ ونحوه قيل: (مُعَلٌّ) بدون تاء، أي: دخله الإعلالُ». (٤) أي: نون الإضمار، ويشملُ (نا) الفاعلين، ونون النسوة. انظر: شرح بحرق (ص ١٣٢). (٥) في نسخة على حاشية ج: «فعنه». قال التلمساني رحمه الله (ص ٢٢١): «(مِنْهُ) متعلّقٌ بـ (اعْتَض)، وفي كثيرٍ من النسَخ: (فَعَنْهُ)، وهو أحسنُ». (٦) أَي: عوِّض. المحكم (٢/ ٢٩٢)، وشرح التلمساني (ص ٢٢٠). (٧) هذا البيت ساقط من ل.