قال البجائي رحمه الله (ص ٩٠): «(عَيْنَ المُضَارِعِ): منصوبٌ بأحد الفعلين، وهما (اضْمُمْ أَوِ اكْسِرْ)؛ بناءً على جواز التنازُع فيما تقدَّم على العاملَيْنِ». وقال التلمساني رحمه الله (ص ٢١٤): «ويجوزُ رفعُه على ضعفٍ». (٢) في ي، ن: «فعلتَ» بفتح التاء، والمثبت من أ، ب، ج، د، هـ، و، ز، ط، م. (٣) في أ، ب، ح، ط، ك: «الكسر»، وفي حاشية ح ونسخة على حاشية أ وصحَّح عليها: «الفتح». قال البجائي رحمه الله (ص ٨٩): «وقول المصنف: (مِنْ جَالِبِ الفَتْحِ): هو الصوابُ، وفي بعض النُّسخ: (مِنْ جَالِبِ الكَسْرِ) وهو فاسدٌ؛ للزوم التكرار بتقريرِ ذلك». وانظر: شرح التلمساني (ص ٢٠٩). (٤) عَتَلَ الرَّجلَ: دفعَهُ وقادَهُ بعنفٍ. تهذيب اللغة (٢/ ١٦٠)، وشرح الفَكُّون (ص ٣٨٣). (٥) في د، هـ: «أَوِ» بكسر الواو، وفي أ، م: بضمِّ الواو وكسرها معاً، والمثبت من ج، ك، ن. قال التلمساني رحمه الله (ص ٢١٤): «ويجوزُ في واو (أَو اضْمُمْ): الكسرُ والضمُّ». (٦) في ز: «فاضمم أو اكسر» بتقديم وتأخير. (٧) في أ، ج، و، ز، م: «اعتُزِلَا» مبنيّاً للمفعول، وفي د: بالوجهين معاً، والمثبت من ب، ح، ط، ي، ك، ن. قال التلمساني رحمه الله (ص ٢١٥): «(اعْتزلَا): مبنيٌّ للمفعُول أو الفاعِلِ». وقال ابن حمدون رحمه الله (ص ٢٨): «ظاهره: أنَّ (اعْتَزَلا) في كلام النَّاظم مبنيٌّ للفاعل من مطاوع (عَزَلْته): نحَّيته».