١١. أثبتُّ عناوينَ بعضِ الفصول من الشُّروح المُعتمَدةِ، وجعلتُها بين معقوفينِ لبيان أنَّها غير ثابتةٍ في النُّسخ الخَطيَّة المُعتمَدة في التَّحقيقِ.
١٢. أَحلتُ في الأبواب المُهمَّة إلى أُمَّهات كتب النَّحو والصَّرف؛ ليَعرِف القارئُ مظانّ مسائلِها الَّتي ذكرها النَّاظمُ.
١٣. أَثْبَتُّ ما ورد في حواشي النُّسَخ ممَّا له علاقة بألفاظ المتن، وأهملتُ ما ورد فيها من شرحٍ، أو إعرابٍ، أو عدٍّ للأبياتِ، وغيرِ ذلك.
١٤. بيَّنتُ معاني الكلماتِ الغريبة في النَّظم معتمِداً على معاجم اللُّغة وشروح اللَّاميَّة وغيرها من المراجع، وجعلتُ موضعَ الشَّرح في حاشيةٍ آخر البيتِ، إلا إذا دعتِ الحاجة للتَّعليق على الكلمة فإنِّي أَشْرَحُها في موضِعها حينئذٍ، وقد بلغتْ عددُ الكلمات المشروحة (٢٥٠) كلمةً.
١٥. ترجمتُ للأعلام الوارِد ذكرُهم في النَّظم.
١٦. أثبتُّ عدَّ أبيات النَّظم كاملاً بكتابةِ رقم كلِّ بيتٍ في أوَّلِه.
١٧. مَيَّزتُ رؤوسَ المسائل وما يُحتاج إلى إبرازهِ منها بلونٍ أحمرَ.
١٨. استعملتُ علاماتِ التَّرقيم في توضيح أبياتِ المنظُومة؛ بما يُبيِّن معانِيها، ويُميّز مهمَّاتِها ومقاصدَها.