(٢) سفر الحوالي، شرح العقيدة الطحاوية - الأسماء والصفات (الحلقة الثانية)، توقف فهم المعاني المعبر عنها باللفظ على معرفة عينها (سماعاً) من الموقع الرسمي للشيخ سفر الحوالي. (٣) رواه الإمام أحمد (٣٣/ ٣) وابن أبي شيبة (٤٩٨/ ٧) والبيهقي في الدلائل (٤٣٥/ ٦) وأبو يعلى (٣٤١/ ٢) وابن حبان (٣٨٥/ ١٥) والطحاوي في مشكل الآثار (٢٣٧/ ١٠) والحاكم في المستدرك (١٣٢/ ٣) وصححه ووافقه الذهبي، وصححه الألباني في الصحيحة (رقم٢٤٧٨)، من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، وفيه قال: (فقام أبو بكر وعمر فقال لا ولكن خاصف النعل وعلي يخصف نعله.) (٤) همع الهوامع للسيوطي ج١ ص١٩، وزاد بعدها "وشرط قوم كونه حرفين"، وهو بهذا الشرط يؤكد استحالة ترجمة الحرف لأنه ليس بكلمة، ولكني لا أقول به لما اختاره المحققون من أهل اللغة بأن الحرف يقوم مقام الكلمة على الصحيح، كما أورد السيوطي بعد هذا الكلام ص٢٢ وقال: "وذهب قوم إلى أن شرط الكلمة أن تكون على حرفين فصاعدا نقله الإمام فخر الدين الرازي في تفسيره ومحصوله قال ورد عليهم بالباء واللام ونحوهما مما هو كلمة وليس على حرفين". (٥) القرطبي (٦٧/ ١) باب ذكر معنى السورة والآية والكلمة والحرف. (٦) البيان في عد آي القرآن ص٧٨