ويروى (ويوم حبست حبست النفس عند عراكها) ويروى (حفاظا على روعاته) أصل العراك الازدحام، أي صبرت النفس عند ازدحام القوم في الحرب والخصومات على روعات اليوم، وهن فزعاته، ومن روى (على عوراته) فمعناه على مخافة العدو، قال الله عز وجل: (يَقُولُونَ أن بُيُرتَنَا عَوْرَة، ومَا هِيَ