كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

العلم وما إليه - علم الكتاب والسنة - ج: 2 - ص: 982

- العلم الموروث عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: «مفتاح دار السعادة» ١٢٦

- ليس للعبد أنفع من سماع ما جاء به الرسول وعقل معناه: «مفتاح دار السعادة» ٩٤٦

- نضرة وجه من سمع سنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «مفتاح دار السعادة» ١٩٧

- جعل الله كتابه كافيًا عما سواه شافيًا من كل داء هاديًا إلى كل خير: «مفتاح دار السعادة» ١٥٣

- فضل كلام الله على غيره من الكلام كفضل الله على خلقه: «مفتاح دار السعادة» ٢٨٨

- العلم الذي جاءت به الرسل هو الذي محبته من الدين لا كل ما يسمى علمًا: «مفتاح دار السعادة» ٣٨٥

- العلم بالقرآن أفضل من العلم بالسنة: «مفتاح دار السعادة» ٢٠٢

- منزلة العلم بالقرآن وأدلته البرهانية العقلية: «مفتاح دار السعادة» ٤١٠

- تلاوة القرآن وسيلة والمقصود تلاوة المعنى واتباعه: «مفتاح دار السعادة» ١١٥، ١٦٣، ٢٠٢

- تعلم معاني القرآن أشرف من تعلم حروفه: «مفتاح دار السعادة» ٢٠٢

- فقه كلام الله هو الإدراك الذي ينتفع به من فقهه: «مفتاح دار السعادة» ٢٧٩

- تفاوت الناس في الفهم عن الله ورسوله: «مفتاح دار السعادة» ١٦٣

- علم العباد بربهم وصفاته وعبادته وحده هو الغاية المطلوبة من الخلق والأمر: «مفتاح دار السعادة» ١٣٩

- العلم بالله وأسمائه وصفاته وأفعاله أجل العلوم وأفضلها وأصلها ومنشؤها: «مفتاح دار السعادة» ٢٣٨

- العلم بالله وأسمائه وصفاته ودينه لا يحتاج إلى علوم الفلاسفة الطبيعية: «مفتاح دار السعادة» ١٤١٧

- دلالة الدين والشرع على وحدانية الله وحكمته وكماله من أشرف العلوم: «مفتاح دار السعادة» ٨٥٥