وأضر، وأنكد، وأمل، وحصب، وأحصب، وحصف، وأحصف، وأج، وأمج، وأهذب، وألهب، وأهدب، وأهمج، وارقد، وارمد، ومل، وامتل، ومعناه أسرع.
ويقال: قد اهجر فلان في منطقه، وأخنى، وأخطل، وأفحش، وفحش، وأقذع، وأعرب، وقال عربا، وقذعا، وهجرا، وخطلا. والمصدر: إعرابا، وإقذاعا، وإفحاشا، وإخطالا، وإهجارا.
وقد وثخ كلامه، يثخه وثخا، كما تقول: أغثه يغثه، وقد أغث إغثاثا، وأرث إرثاثا، وأهرأ منطقه إهراء. ومنطق هراء. إذا كان غثا.
ويقال: جاء فلان بالضحك، والزول، والادب، والبطيط، والغرو، والبرح، بمعنى جاء بالعجب، والفري، وبمعنى جاء بالعجب.
والضحك أيضا: طلع النخلة إذا بدا من الكفرى.
والضحك أيضا: الزيد إذا اشتد بياضه، والضرب، وهو العسل الأبيض. قال أبو ذؤيب الهذلي:
هو الضحك، إلا أنه عمل النحل.
وقال بعضهم: هو الزبد بياضا، إلا أنه عمل النحل. وقال آخرون: هو العجب، إلا أنه مما تعمل النحل.
ويقال: كدِر الماء، وكدَر، وكدُر، وغمص، وعذب، ورنق، وماء رنق، ورنَق، وماء طرق، وطرَق، وقد طرق الماء يطرق طرقا، وسجس، وهو ماء سجس، وسَجس، بمعنى واحد، أي كدر.
[ويقال: ذعته، وذأته، وسأبه، وزأته، وظأفه، وزرده، وذأطه، بمعنى خنقه.]
ويقال: امتقع لونه، وانتقع، والتقع، واهتقع، والتمع، والتهم، والتمئ لونه، وانتسف، وانتشف، وابتسر، واستفع. ومعناه تغير، وحال عن حاله.
ويقال: ضلعك مع فلان علي، وقرعك، وقطعك، وصغوك، وقطك، وضيزنك، وألبك، وصغاك، وحدلك، بمعنى ميلك.
ويقال: غضب على فلان، وعبد عليه، وأبد، وأضم، وأمد، وضمد، وحمش، وحمس، وحفظ، ونغر، بمعنى واحد.
ويقال: فلان يقد فلانا، ويثفه، ويأثفه، ويجنبه، ويحاكه، إذا كان معه إلى جنبه، غير متفاوتين.
ويقال: هو يقبله، ويقابله، ويحذوه، ويحاذيه، ويوازيه. وهو يخلفه، إذا مشى خلفه، ويذنبه، ويكسؤه، ويستهه، يوقفوه، ويدبره، بمعنى واحد.
وقد أفاق من مرضه، وبل، وأبل، واستبل، واحرنشم، وأفصم، وأفرق، واطرغش، بمعنى برأ.
ويقال: جاءت الخيل أراعيل، وخراديل، وخناطيل، وخراطيل، وهذاليل، وشماطيط، وأفاريق، وقطعانا. وذلك إذا جاءت متقطعة متفرقة.
ويقال: إن في طعامك لتمهة، وتماهة، وزخمة، وقنمة، وشمخزيرة. وقد تمه الطعام تمعا، وتماهة، وزخم زخما، وزخامة، وقنم قنما، وقنامة. وقد اشمخر الطعام، وزهم زهما زهومة وزهامة، وصنخ، وسنخ، إذا تغير ريحه.
ويقال: واظبت على الشيء، وثابرت، وواكظت، ووظبت، ووكظت، وألظظت، وأكببت، بمعنى داومت عليه.
ويقال: أصابتهم السنة، وكحل، والضبع، والشهباء، والبيضاء، والبرشاء، والرشماء، والقشفاء، والقشراء، والرملاء، والسوداء، والحمراء. وأصابتهم أزمة، وأزبة، وأزلة، وعام. وذلك في المحل والجدب.
ويقال: كبكبة من الناس، وكبكبة، وفئام، وفيوم، وهلتاءة، وزرافة، وغيثرة، وبرزيق، وثكنة، وصت وصتيت، ولمة، ولمعة، وثبة، وحضيرة، وثلة، ولبدة، وقدة، وصرم، والجميع أصرام، وعدفة.
ويقال: عنو من الناس، وأعناء، وفنو، وأفناء، وعرو، وأعراء، وقنيف من الناس، وهم الأخلاط، والأشابات.
ويقال في السفل: حطيء وقزم من الناس، وقمش، وقرمش، وقربشوش، وعرذ، وهمج، ورعاع، وطغام، وحثالة، وخشارة.
ويقال: ما يأكل فلان إلا الوجبة، والوذمة، والبزمة، والحرزم، والحينة، والحِينة، والصيرم، والصيلم، والصرمة. وهي الأكلة في اليوم والليلة.
ويقال: أخذ عبده بصليف قفاه، وصوفه، وظوفه، وظافه، وقوفه، وقافه، وقردنه، وهي فارسية عربت، أراد كردنه، يعني رقبته.
ويقال: أخذت الشيء بزأمجه، وحذفوره، وحذافيره، وجذموره، وجذاميره، وصبره، وأصلته، وأصباره، وزئبره، وزوبره وزغبره، وزلزه، وجلمته، وكفيفه، وكمينه، وكميته، وكميتته، وكميته، وصنايته، وسنايته، ومعناه أخذته بأصله.
ويقال: شفهت من الماء، وبجرت، وبغرت، وجئزت، وجأزت، وصئبت، وصأبت، وقئبت، وقأبت، وذئجت، وذأجت. وذلك إذا امتلأت منه وكظك.
ويقال: وقعوا في عاثور شر، وعافور شر، وعثارة شر، وعبيثران شر، وعبوثران شر.
والعبيثران والعبوثران: شجر منتنت الريح، عن الموي، وقال الشاعر:
يا ريها إذا بدا صناني
كأنني جاني عبيثران.
وقال غير الأموي: هو شجر طيب الريح.