صحيح مسلم، ح ١٥٤/ ٢٠٤٧، ص ١٠٩٥، كتاب الأشربة ٢٧ باب فضل تمر المدينة. مسند الإمام أحمد، ح رقم ١٤٤٢، ص ١٥٤، مسند سعد بن أبي وقاص. و ح رقم ١٥٢٨، ص ١٦٠، مسند سعد بن أبي وقاص. التاريخ الكبير، للبخاري ٤/ ٢٨، ح رقم ١٨٥٤ مع اختلاف ببعض الألفاظ. حلية الأولياء، لأبي نعيم ٥/ ٣٦٢. مجمع الزوائد ٥/ ٤١. كنز العمال، ح رقم ٢٨٢٠٥. (٢) سقط من نسخة (أ): (مسلم)، وهو مثبت في باقي النسخ. (٣) في نسختي (ج) و (د): (سعيد) بدل (سعد)، والصحيح ما أثبتناه. (٤) تخريج الحديث رقم (٣٤): صحيح البخاري ٥٤٤٥، ص ١٠٣٧، كتاب الأطعمة، ٤٣، باب العجوة. و ٥٧٦٩، ص ١٠٨٩، كتاب الطب، ٥٢، باب الدواء بالعجوة للسحر. و ٥٧٦٨، ص ١٠٨٩، بلفظ: ((من اصطبح كل يوم تمرات عجوة ... )). وح ٥٧٩٩ ص ١٠٩١ ((من اصطبح بسبع تمرات عجوة ... الخ)). كتاب اللباس، ٥٦ باب شرب السم والدواء به. صحيح مسلم، ح ١٥٥، ص ١٠٩٥، كتاب الأشربة، ٢٧، باب فضل تمر المدينة. مسند الحميدي ١/ ١٨٨، ح رقم ٧٠. مسند أبي داود، ح رقم ٣٨٧٦،ص ٥٩١، كتاب الطب، ١٢، باب في تمر العجوة. مسند الإمام أحمد، ح رقم ١٥٧١، ص ١٦٣، مسند سعد بن أبي وقاص. مصنف ابن أبي شيبة ٧/ ٣٧٦، ح رقم ٣٥٢٨، كتاب الطب، ٦٤٧، ما ذكروا في تمر عجوة هو للسم وغيره.