(٢) عبد الله بن نسطاس المدني، مولى كندة، وثقه النسائي. تقريب التهذيب، برقم ٣٦٦٥. وفي نسخة (ب) لا يوجد: (ابن) بين (عبد الله) و (نسطاس). (٣) هذه الزيادة سقطت من نسخة (أ)، وهي موجودة في النسخ الثلاثة الأخرى (ب) و (ج) و (د)، وهي في مسند أحمد، وفي الكتاب المصنف عند ابن أبي شيبة. (٤) تخريج الحديث رقم (٤٤): مسند الإمام أحمد، ح رقم ١٤٨٧٨، ص ١٠٣٤، و ح رقم ١٥٢٩٥، ص ١٠٦٢، مسند جابر بن عبد الله. الكتاب المصنف، لابن أبي شيبة، ح رقم ١٢٤٧٣، ١٢/ ١٨٠ - ١٨١، كتاب الفضائل. وإسناده صحيح. التاريخ الكبير، للبخاري، ح رقم ٣٤١، ١/ ١١٧، ذكر صدره. وح ١٧٦٧، ٧/ ٤٠٤، بلفظ: ((من أخاف الأنصار أخاف ما بين هذين، وأومأ إلى جنبيه))، عن جابر. السنن الكبرى، للنسائي، ح رقم ٤٢٦٥/ ١، ٢/ ٤٨٣،عن عطاء بن يسار، عن ابن خلاد. انظر الأحاديث الواردة في فضائل المدينة، د. الرفاعي ح ١١٥، ص ٢٣٦. (٥) تخريج الحديث رقم (٤٥): صحيح البخاري، ح رقم ١٨٧٧، ص ٣٢٧، كتاب فضائل المدينة، ٧، باب إثم من كاد أهل المدينة. صحيح مسلم، ح رقم ٤٩٤/ ١٣٨٧، ص ٦٨٨، بلفظ: ((من أراد أهل المدينة بسوء أذابه الله كما يذوب الملح في الماء))، كتاب الحج، ٨٩، باب من أراد أهل المدينة بسوء ....... =