(٢) في نسخة (د): (حافين) بدل (صافين). (٣) تخريج الحديث رقم (٤٨): صحيح البخاري، ح رقم ١٨٨١، ص ٣٢٨، كتاب فضائل المدينة، ٩ باب لا يدخل الدجال المدينة، و ح رقم ٧١٢٤، ص ١٣١٥، كتاب الفتن، ٢٦، باب ذكر الفتن. صحيح مسلم، ح رقم ١٢٣/ ٢٩٤٣، ص ١٥٣٠، كتاب الفتن وأشراط الساعة، وعند مسلم زيادة (سبخة الجرف). سنن النسائي الكبرى، ح رقم ٤٢٧٤، ٢/ ٤٨٥، كتاب الحج، ٣٠٩، منع الدجال من المدينة. صحيح ابن حبان، ح رقم ٦٨٠٣، ١٥/ ٢١٤، كتاب التاريخ، نفي دخول الدجال حرم الله جل وعلا. مسند أحمد، ح ١٠٢٧٠، ص ٧٣١، عن أبي هريرة، مع خلاف في بعض الألفاظ، مسند أبي هريرة. الكتاب المصنف لابن أبي شيبة، ح رقم (١٢٤٧٤) ١٢/ ١٨١. الكتاب المصنف لابن أبي شيبة، ح رقم ١٩٣٣٧، ١٥/ ١٤٣. والأنقاب: جمع نقب، وهو الطريق في الجبل، ولعل المقصود هنا الأبواب. القاموس المحيط، مادة (نَقَبَ) ص ١٣٩. السبخة: محركة ومسكنة: أرض ذات نزو وملح. القاموس المحيط مادة (سَبَخَ)، ص ٢٥٢. وسبخة الجرف؛ بضم الجيم ثم السكون، وقد تضم الراء كما في وفاء الوفا ٤/ ١١٧٥، وهو على بعد ثلاثة أميال من المدينة، في الطريق إلى تبوك، عند مستشفى الملك فهد العام، وهو حي من أحياء المدينة الآن. المعالم الأثيرة لشراب ص ٨٩.