(٢) علي بن محمد بن عبد الله بن سعيد، أبو الحسن العسكري. تاريخ بغداد ١٢/ ٩٤. وقد جاء في نسخة (أ) فراغ بمقدار كلمة بين كلمتي (ابن) و (العسكري)، وفي نسخة (ب): (ابن عبد العسكري)، وفي نسختي (ج) و (د): (علي بن محمد العسكري)، والصواب المثبت حسب تاريخ بغداد. (٣) دارم بن قبيصة، وقد جاء في نسخة (أ): (قصيبة)، وفي بقية النسخ (قبيصة)، وهو الصواب. قال ابن حجر في تقريب التهذيب:، ترجمة رقم ١٧٧٥، ص ١٩٨: دارم الكوفي، مجهول من السادسة. ق. (٤) نعيم بن سالم، وفي نسخة (ب) زيادة كلمة (قنبر) بعد (سالم). ولم أعثر على ترجمة له. (٥) تخريج الحديث رقم (١٦٨): أخرجه الإمام أحمد في مسنده، ح رقم ٩٢٠٤، ص ٦٧٠، عن أبي هريرة، و ح رقم ٩٣٢٧، ص ٦٧٨، عن أبي هريرة أيضًا. التعريف للمطري، ص ٢١، عجز الحديث عن جابر بن عبد الله. أخرجه الطبراني في المعجم الكبير، ح رقم ٥٧٧٩، ٦/ ١٤٢، و ح رقم ٥٨٠٩، ٦/ ١٤٩ - ١٥٠، وكلا الحديثين عن سهل بن سعد، وفي الباب أحاديث. النهاية في غريب الحديث لابن الأثير ١/ ١٨٧، وقال: الترعة في الأصل: الروضة على المكان المرتفع خاصة، فإذا كانت في المطمئن فهي روضة. قال القتبي: معناه: أن الصلاة والذكر في هذا الموضع يؤديان إلى الجنة، فكأنه قطعة منها. انتهى. ويقول ابن الأثير أيضًا: وقيل: الترعة الدرجة، وقيل: الباب.