(٢) الآية ١٠٧ من سورة التوبة. (٣) تخريج الحديث رقم (٢٥٨): أخرجه ابن هشام في السيرة النبوية ٤/ ١٧١. أخرجه الطبري في تفسيره ١١/ ١٨، وأخرجه أيضًا في تاريخه ٣/ ١١٠. أخرجه ابن كثير في التفسير ٢/ ٣٨٩. (٤) في نسختي (ج) و (د): (متينًا) بدل: (مليحًا). قال السمهودي في وفاء الوفا ٣/ ٨١٨ معلقًا، وهذا يقتضي وجوده في زمن ابن النجار، وقد قال المطري: إنه وهم لا أصل له، وتعقبه المجد بأنه لا يلزم من وجوده زمن ابن النجار كذلك استمراره، وقد تبع ابن النجار في ذلك غيره إن لم يكن شاهده، فهذا البشاري يقول: ومنها مسجد الضرار، يتطوع العوام بهدمه، وتبعه ياقوت في معجمه، وابن جبير في رحلته. انتهى.