شكراً لكل معلمة كنت تلميذتها يوماً من الأيام، أنهل من معينها، وأرتشف من كأس علمها، من مرحلة الابتدائية وحتى مرحلة الماجستير، فلن أنسَ معروفكن ما حييت، أسعدكن الله جميعاً وبارك فيكن.
شكراً للدكتورة: هند بنت نايف بن حميد فقد كان لكلماتها في المستوى الأول من المرحلة الجامعية، وتشجيعها وثنائها وعملها المتفاني في إيصال المعرفة والعلم أكبر الأثر لأتخذ طريق الفقه سبيلاً لي، فقد أصبح من أكبر أحلامي، وها أنا سعيدة بتحقيق هدفي الذي كان في يوم ما حلماً من الأحلام، فجزاك الله خيراً دكتورتي الغالية وأسعدك الباري أينما كنت، فكلماتي حقيقة عاجزة عن شكرك.
شكراً لأعضاء هيئة التدريس في جامعة طيبة، في قسم الدراسات الإسلامية، وخاصة مسار الفقه، فقد كنتم من مصابيح الهدى ومشاعل النور في طريقي، لاحرمكم الباري الأجر، وأثابكم على ما قدمتموه.
شكراً لمشرفي الفاضل: أ. د إياد حمدان، فجزاك الله خيراً على كل ما بذلته معي في هذه الرسالة، وجعلك الله مباركاً أينما حللت.
وشكراً لأعضاء لجنة المناقشة الأكارم: أ. د: عبيد بن سالم العمري، أستاذ الفقه المقارن بجامعة طيبة، و د. فهد بن عبد الله المزعل، الأستاذ المشارك بقسم الدراسات الإسلامية في جامعة طيبة، فبارك الله فيكما على قبول الرسالة، وسدد الله على طريق الخير خطاكما ونفعنا بكما.
شكراً لرفيقات الدرب في شعبة الفقه فقد أمضيت أجمل أيامي في طلب العلم معكن.