أَبُو مُحَمَّدٍ الْكَشِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا صَفْوَانُ بْنُ عِيسَى كِلَاهُمَا عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِنْدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَلْحَلَةَ قَالَ حَدَّثَنِي ابْنُ لَكْعَبِ بْنِ مَالِكٍ (ح)
وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ قَوَّامٍ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ قَالَ أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ ابْن هِلَالٍ قَالَ أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُمَرَ بْنِ مُضُرٍ قَالَ أَخْبَرَنَا الْمُؤَيْدُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ أَخْبَرَنَا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ سَهْلٍ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو عُثْمَانَ الْبُحَيْرِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ الْفَقِيهُ (ح)
قَالَ شَيْخُنَا وَأَخْبَرَنَا بِهِ عَالِيًا أَحْمَدُ بْنُ نِعْمَةَ شَفَاهًا عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ أَخْبَرَنَا مَسْعُودُ بْنُ الْحَسَنِ فِي كِتَابِهِ عَنْ أَبِي الْقَاسِمِ بْنِ مَنْدَهْ عَنْ زَاهِرٍ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ الْهَاشِمِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو مُصْعَبٍ قَالَ أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَلْحَلَةَ عَنْ مُعَبَّدِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ أَبِي قَتَادَةَ بْنِ رَبَعِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ
مُرَّ عَلَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِجِنَازَةٍ فَقَالَ مُسْتَريحٌ وَمُسْتَرَاحٌ مِنْهُ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا الْمُسْتَرِيحُ وَالْمُسْتَرَاحُ مِنْهُ قَالَ أَمَّا الْمُسْتُرِيحُ فَالْعَبْدُ الْمُؤْمِنُ يَسْتَرِيحُ مِنْ نَصَبِ الدُّنْيَا وَأَذَاهَا إِلَى رَحْمَةِ اللَّهِ وَأَمَّا الْمُسْتَرَاحُ مِنْهُ فَالْعَبْدُ الفَّاجِرُ يَسْتُرِيحُ مِنْهُ الْعبَادُ وَالْبِلَادُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ
هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ
أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أبي أُوَيْسٍ
وَمُسْلِمٌ وَالنَّسَائِيُّ عَنْ قُتَيْبَةَ
كِلَاهُمَا عَنْ مَالِكٍ
وَأَخْرَجَهُ أَحْمَدُ عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ
وَمُسْلِمٌ أَيْضًا عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ رَاهَوَيْهَ عَنْ عبد الرَّزَّاق
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute