قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ قَالَ حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ قَالَ حَدَّثَنَا مِسْعَرٌ عَنْ عَمْرِو بن مرّة عَن أبي بردة عَنِ الْأَغَرِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُوبُوا إِلَيْ رَبِّكُم فَإنِّي أَتُوبُ إِلَيْهِ فِي كُلِّ يَوْمٍ مِئَةَ مَرَّةٍ
هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ
أَخْرَجَهُ النَّسَائِيُّ فِي الْكُبْرَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ سُلَيْمَانَ
وَأَبُو عَوَانَةَ عَنْ أَبِي عَمْرِو بْنِ حَازِمٍ وَالْبَزَّارُ عَنْ أَبِي مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ الوَاسِطِيّ
ثَلَاث عَنْ جَعْفَرِ بْنِ عَوْنٍ
فَوَقَعَ لَنَا بَدَلًا عَالِيًا
وَأَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ وَالنَّسَائِيُّ أَيْضًا مِنْ طَرِيقِ شُعْبَةَ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ هَكَذَا بِذِكْرِ التَّوْبَةِ فَقَطْ
وَأَخْرَجَاهُ مِنْ طَرِيقِ ثَابِتٍ الْبَنَانِيِّ عَنْ أَبِي بُرْدَةَ بِذِكْرِ الِاسْتِغْفَارِ فَقَطْ وَقَدْ جَاءَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ بِذِكْرِ التَّوْبَةِ وَالِاسْتِغْفَارِ جَمِيعًا وَبِهِ إِلَى جَعْفَرٌ الْفريابيُّ قَالَ حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ وَوَهْبُ بْنُ بَقِيَّةَ وَأَبُو بكر وَعُثْمَان ابْنا أَبِي شَيْبَةَ قَالَ الْأَوَّلُ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ الدِّرَاوَرْدِيُّ وَاللَّفْظُ لَهُ وَالثَّانِي حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ وَالثَّالِثُ وَالرَّابِعُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ زَادَ الرَّابِعُ وَيَزِيدُ بْنُ هَارُونَ أَرْبَعَتُهُمْ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ أبي سَلمَة وَفِي رِوَايَة
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute