أَخْرَجَهُ النَّسَائِيُّ فِي الْكُبْرَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْأَعْلَى عَنْ مُعْتَمر (ا)
فَوَقَعَ لَنَا بَدَلًا عَالِيًا
وَفِي إِسْنَادِهِ ثَلَاثَةٌ مِنَ التَّابِعِينَ فِي نَسَقٍ
وَقَدْ وَقَعَ لَنَا مِنْ وَجْهٍ آخَرَ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ هِلَالٍ أَعْلَى إِلَيْهِ بِدَرَجَةٍ وَلَيْسَ فِيهِ شَكٌ
وَبِهِ إِلَى الطَّبَرَانِيِّ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ مَسَاوِرٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ (ح)
وَبِالسَّنَدِ الْمَاضِي إِلَى جَعْفَرٍ الْفِرْيَابِيِّ قَالَ حَدَّثَنَا شَيْبَانُ بْنُ فَرُّوخٍ وَاللَّفْظُ لَهُ قَالَا حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ قَالَ حَدَّثَنَا حُمَيْدُ بْنُ هِلَالٍ عَنْ أَبِي بُرْدَةَ قَالَ جَلَسْتُ إِلَى رَجُلٍ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ فَأَعْجَبَنِي تَوَاضُعَهُ فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ فَذَكَر الْحَدِيثَ مِثْلَهُ لَكِنْ قَالَ فِي آخِرِهِ فَإنِّي أَتُوبُ إِلَيْهِ فِي الْيَوْمِ مئة مَرَّةٍ
وَقَدْ وَقَعَ لَنَا مِنْ وَجْهٍ آخَرَ عَنْ أَبِي بُرْدَةَ وَفِيهِ تَسْمِيَةُ هَذَا الْمُهَاجِرِيِّ
وَبِهِ إِلَى جَعْفَرٍ الْفِرْيَابِيِّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بَكَارٍ الْعَامِرِيُّ الدِّمَشْقِيُّ وَعَمْرُو بْنُ زِرَارَةَ النَّيْسَابُورِيُّ قَالَا حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ قَالَ حَدَّثَنَا زِيَادُ بْنُ الْمُنْذِرِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو بُرْدَةَ بْنُ أَبِي مُوسَى قَالَ حَدَّثَنَا الْأَغَرُّ الْمَزْنِيُّ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ
خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَافِعًا يَدَيْهِ وَهُوَ يَقُولُ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُم وَتُوبُوا إِلَيْهِ فَواللَّهِ إنِّي لَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ فِي الْيَوْمِ مِئَةَ مَرَّةٍ
وَأَخْبَرَنِي الشَّيْخُ أَبُو إِسْحَاقَ بْنُ كَامِلٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ يُوسُفَ الْقَيْسِيِّ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْأَوَّلِ بْنُ عِيسَى قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بن خزي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute