أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُعْتَزِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ خُزَيْمَةَ قَالَ أَخْبَرَنَا جَدِّي قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حَجَرٍ قَالَ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا نَقَصَتْ صَدَقَةٌ مِنْ مَالٍ وَلَا زَادَ اللَّهُ عَبْدًا بِعَفْوٍ إِلَّا عِزَّا وَلَا تَواضَعَ عَبْدٌ لِلَّهِ إِلَّا رَفَعَهُ اللَّهُ تَعَالى
هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ
أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ عَنْ عَلِيِّ بْنِ حَجَرٍ
فَوَافَقْنَاهُ بِعُلُوٍّ
وَأَخْرَجَهُ أَحْمَدُ وَابْنُ خُزَيْمَةَ مِنْ طَرِيقِ شُعْبَةَ
وَأَحْمَدُ أَيْضًا مِنْ طَرِيقِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ
وَالتِّرْمِذِيُّ وَأَبُو عَوَانَةَ مِنْ طَرِيقِ الدَّرَاوَرْدِيِّ
وَأَبُو عَوَانَةَ أَيْضًا مِنْ طَرِيقِ حَفْصِ بْنِ مَيْسَرَةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ كُلُّهُمْ عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ
وَأَخْرَجَهُ مَالِكٌ عَنِ الْعَلَاءِ لَكِنْ لَمْ يَرْفَعْهُ
وَرَفْعُهُ صَحِيحٌ لِاتِّفَاقِ هَؤُلَاءِ الْحُفَاظِ عَلَى رَفْعِهِ
وَبَالسَّنَدِ الْمَاضِي إِلَى الْخُلَعِيِّ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُمَرَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الطَّاهِرِ الْمَدِينِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ وهب
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute