[صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] أَنه كَانَ إِذا قَامَ إِلَى الصَّلَاة قَالَ: " وجهتُ وَجْهي للَّذي فطر السَّمَاوَات وَالْأَرْض حَنِيفا [مُسلما] وَمَا أَنا من الْمُشْركين، إِن صَلَاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب الْعَالمين لَا شريك لَهُ، وَبِذَلِك أمرت وَأَنا من [أول] الْمُسلمين. اللَّهُمَّ أَنْت الْملك لَا إِلَه إِلَّا أَنْت. (أَنْت) رَبِّي وَأَنا عَبدك، ظلمت نَفسِي وَاعْتَرَفت بذنبي، فَاغْفِر لي ذُنُوبِي جَمِيعًا إِنَّه لَا يغْفر الذُّنُوب إِلَّا أَنْت، واهدني لأحسن الْأَخْلَاق لَا يهديني لأحسنها إِلَّا أَنْت، واصرف عني سيئها لَا يصرف عني سيئها إِلَّا أَنْت، لبيْك وَسَعْديك، وَالْخَيْر كُله فِي يَديك /، وَالشَّر لَيْسَ إِلَيْك، أَنا بك وَإِلَيْك، تَبَارَكت وَتَعَالَيْت، أستغفرك وَأَتُوب إِلَيْك "، وَإِذا ركع قَالَ: " اللَّهُمَّ لَك ركعت، وَبِك آمَنت، وَلَك أسلمت، خشع لَك سَمْعِي وبصري، ولحمي، (ومخي) ، وعظمي، وعصبي "، وَإِذا رفع [رَأسه] قَالَ: " اللَّهُمَّ رَبنَا وَلَك الْحَمد ملْء السَّمَاوَات، وملء الأَرْض، وملء مَا بَينهمَا، وملء مَا شِئْت من شَيْء بعد "، وَإِذا سجد قَالَ: " اللَّهُمَّ لَك
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute