للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَثَلَاثِينَ، وَكبر الله ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ (فَتلك تِسْعَة وَتسْعُونَ) ، وَقَالَ تَمام الْمِائَة: لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ، لَهُ الْملك وَله الْحَمد، وَهُوَ عَلَى كل شَيْء قدير. غُفرتْ خطاياه، وَإِن كانتْ مثل زَبَدِ الْبَحْر ".

(٣٠٢) وَعَن الْبَراء رَضِيَ اللَّهُ عَنْه، قَالَ: كُنَّا إِذا صلينَا خلف رَسُول الله [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] أحببنا أَن نَكُون عَن يَمِينه يقبل علينا بِوَجْهِهِ، قَالَ: فَسَمعته يَقُول: " رب قني عذابك يَوْم تبْعَث [أَو تجمع] عِبَادك ". انْفَرد بهَا كلهَا مُسلم.

<<  <  ج: ص:  >  >>