" إِذا مَاتَ الْإِنْسَان انْقَطع عمله إِلَّا من ثَلَاثَة: (إِلَّا من) صَدَقَة جَارِيَة / أَو علم ينْتَفع بِهِ، أَو ولد صَالح يَدْعُو لَهُ ". أخرجه مُسلم.
(١١٥٢) وَعَن ابْن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهما قَالَ: أصَاب عمر بِخَيْبَر أَرضًا (فَأَتَى إِلَى النَّبِي [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] ) فَقَالَ: [يَا رَسُول الله] : أصبت أَرضًا لم أصب قطّ مَالا أنفس مِنْهُ، فَكيف تَأْمُرنِي (بِهِ) [يَا رَسُول الله] ؟ فَقَالَ [لَهُ النَّبِي [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ]] : " إِن شِئْت حبست أَصْلهَا، وتصدقت بهَا ". فَتصدق عمر: أَنه لَا يبْتَاع أَصْلهَا، وَلَا يُوهب، وَلَا يُورث، فِي الْفُقَرَاء، والقربى، والرقاب وَفِي سَبِيل الله، والضيف، وَابْن السَّبِيل، لَا جنَاح
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute