أخرجه أَبُو دَاوُد. وَرَاوِيه عَن عَمْرو، عَبَّاس الْجريرِي، وَقد وَثَّقَهُ أَحْمد، وَأخرج لَهُ مُسلم، فَمن يصحح (هَذِه النُّسْخَة) يلْزمه تَصْحِيحه، وَالْحَاكِم يقبل هَذِه النُّسْخَة، فَأخْرجهُ فِي " مُسْتَدْركه ". وَفِي لَفظه اخْتِلَاف.
(١١٨٨) [وَعند ابْن إِسْحَاق] ، عَن عَائِشَة رَضِيَ اللَّهُ عَنْها قَالَت: لما سَبَى رَسُول الله [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] سَبَايَا بني المصطلق، وَقعت جوَيْرِية بنت الْحَارِث فِي سهم لِثَابِت بن قيس (بن شماس) ، أَو ابْن عَمه، فكاتبت عَلَى نَفسهَا. وَفِي الحَدِيث: فَجئْت [إِلَى] رَسُول الله [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] أَسْتَعِينهُ،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute