ثمَّ ذكر من أهل الْعَهْد مثل حَدِيث مُجَاهِد وَإِن هَاجر عبد أَو أمة للْمُشْرِكين [من] أهل الْعَهْد لم يُرد، وزدت أثمانهم. أخرجه البُخَارِيّ.
(١٢٦٢) وَعنهُ قَالَ: أسلمت امْرَأَة عَلَى عهد رَسُول الله [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] فَتزوّجت فجَاء زَوجهَا إِلَى النَّبِي [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] فَقَالَ: يَا رَسُول الله، إِنِّي قد كنت أسلمت وَعلمت بِإِسْلَامِي، فانتزعها رَسُول الله / [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] من زَوجهَا الآخر، وردهَا إِلَى زَوجهَا الأول.
(١٢٦٣) وَعنهُ، قَالَ: رد رَسُول الله [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] ابْنَته زَيْنَب عَلَى أبي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute