تدوا صَاحبكُم، وَإِمَّا أَن تُؤذَنوا بِحَرب ". فَكتب إِلَيْهِم رَسُول الله [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] فِي ذَلِك فَكَتَبُوا: إِنَّا وَالله مَا قَتَلْنَاهُ، فَقَالَ رَسُول الله [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] لحويصة، ومحيصة، وَعبد الرَّحْمَن: " أَتحلفون وتستحقون دم صَاحبكُم؟ " قَالُوا: لَا وَالله، قَالَ: " فتحلف لكم يهود " قَالُوا: لَيْسُوا مُسلمين. فوداه رَسُول الله [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] (من عِنْده، فَبعث إِلَيْهِم رَسُول الله [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] ) مائَة نَاقَة حَتَّى أدخلت عَلَيْهِم الدَّار. قَالَ سهل: فَلَقَد ركضتني مِنْهَا نَاقَة حَمْرَاء.
(١٤٣٩) وَعَن رجل من أَصْحَاب رَسُول الله [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] من (الْأَنْصَار) : أَن رَسُول الله [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] أقرّ القَسامة عَلَى مَا كَانَت عَلَيْهِ فِي الْجَاهِلِيَّة. أخرجه مُسلم /.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute